الجامعات في كل العالم لها دور أساسي، ألا وهو تعليم الطالب الأسس التقنية، وليس تحضيره ليكون جاهزاً لسوق العمل، هذه النقطة تواجهها جامعات العالم وليس استثناء حالتنا الفلسطينية.
صحيح أن على الجامعات أن تتعاون مع شركات القطاع الخاصة باكراً في التدريب أو حتى تعريف الطالب بالسوق للاستعداد له، أو جلب خبراء دائمين وربطهم مع الطلاب.. إلخ، إلا أن هذا يبقى مؤثر ثانوي وليس أساسي.