إن ما تتسابق عليه شركات البرمجيات هذه الفترة هو تشغيل الشباب في الشركات الإسرائيلية وكسب مبلغ جراء استضافتهم، وهذا أحد أكبر مؤشرات الفشل الحكومي سواء في غزة أو الضفة، لأن التعهيد outsourcing لا يبني اقتصاداً ولا يطور قطاع البرمجيات بالشكل المطلوب.
تعهيد البرمجيات، فشل وطني فلسطيني كبير
Comments
رد واحد على “تعهيد البرمجيات، فشل وطني فلسطيني كبير”
-
الكابتشا يلي بتكون جمع أرقام بالاحرف مابتسجيب للاجوبة
اترك تعليقاً